يا فؤاداً عصف الشوقُ به
ثم أدماهُ فأبقاهُ
فـتات
كيف أصبحت خنوعاً
حائراً
تندب الحظَّ
كأن القطرَ فات
إن يكن شوقُكَ ناراً
من لظى
فلتكن جنتكَ أرض
الذكريات
فتمهل
ما لهذا الحب أن يحيا الشتات
أن يئن من الجوى
وسط الليالي المظلمات
إيه يا قلباً
تفيض به الحياة
إن للأفراح
آت
فغداً يحلو اللقاء
وتجتمع ذاتٌ
بذات
ويصبح الحزن حكايا
من حكايا
الأمسيات
ثم أدماهُ فأبقاهُ
فـتات
كيف أصبحت خنوعاً
حائراً
تندب الحظَّ
كأن القطرَ فات
إن يكن شوقُكَ ناراً
من لظى
فلتكن جنتكَ أرض
الذكريات
فتمهل
ما لهذا الحب أن يحيا الشتات
أن يئن من الجوى
وسط الليالي المظلمات
إيه يا قلباً
تفيض به الحياة
إن للأفراح
آت
فغداً يحلو اللقاء
وتجتمع ذاتٌ
بذات
ويصبح الحزن حكايا
من حكايا
الأمسيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق